فضًل الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني الغوص في الاختلالات البنيوية التي تعاني منها الدولة منذ عقود باعتبارها عوائق جوهرية تمنع تقدم البلد على جميع الأصعدة..
ما أنا شاهد عليه بحكم الممارسة والظروف هو أن سفارة الجمهورية الإسلامية الموريتانية بالرياض وخلال الفترة التي أدار فيها السفير محمد محمود ولد محمد الأمين دفتها امتازت بأمور في غاية الأهمية،
تتسم العلاقات الموريتانية الصينية بسمات وخصائص تاريخية وسياسية واقتصادية وتجارية جعلتها تختلف عن علاقات الصين بأي بلد آخر في شبه المنطقة، ومن أبرز تلك الخصائص الأسس التي تستند عليها، والتي تؤكدها تصريحات مسؤولي البلدين، نذكر منها ما جاء على لسان السياسي والوزير الموريتاني السابق السيد محمذن ولد باباه، حيث قال إن "موريتانيا في طو
ليس هناك جديد، الساعة التاسعة والربع، البواب يفتح المدخل بتثاقل..
الظاهر أن متابعة "التيك توك" فعلت أفاعيلها البارحة فيه..!
احترامات السيد المدير.. عفوا عن التأخر، لم أكن أتوقعكم في هذا الوقت المبكر!
الوقت المبكر، الساعة التاسعة والربع!؟
لقد كانت مشاركة فخامة رئيس الجمهورية، السيد : محمد ولد الشيخ الغزواني، في قمة المناخ COP 27 بشرم الشيخ بجمهورية مصر الشقية ، فرصة سانحة لإظهار موريتانيا لدورها الريادي في الرفع من قدرة مواطنيها على الصمود في وجه الآثار الصعبة الناجمة عن التغير المناخي وذلك عن طريق مكافحة الفقر وترقية اداء القطاع الريفي وتسهيل الولوج إلى الخدمات
بحنكته السياسية وخبرته الإدارية وسعة صدره وماحباه الله به من حسن الخلق والقبو ل لدى الجميع تمكن صاحب المعالي وزير الداخلية السيد : محمد احمد ولد محمد الأمين من إزالة كل العراقيل والمطبات التي كانت تعيق حلحلة الملف السياسي الوطني والتي اعاقته سنوات عديدة سادت فيها ظاهرة التنابز بالألقاب والتخوين وكافة انواع الخلافات ، وذلك تجسيدا
لايسعني وقد علمت بتعيين الوجيه والوزير والخبير الإداري الداه ولد عبد الجليل ، على رأس المستقلة للانتخابات إلا ان أهنئ أعضاء اللجنة واهنئ كل المهتمين بالشأن السياسي في البلد وباسمهم جميع أهنئ فخامة رئيس الجمهورية السيد : محمد ولد الشيخ الغزواني
لقد كانت فكرة التشاور تطبيقا حرفيا لبرنامج تعهدات رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني في شقه الانفتاحي المعتمد على إشراك الجميع ، والذي أصر الرئيس على مواصلته رغم العراقيل والعقبات التي كادت أن تعصف به لولى تأنيه وصبره ، واليوم نجح التشاور وتم اتفاق الجميع على مخرجاته بمتابعتة مباشرة ، من فخامة الرئيس وفقا لمعالي وزير ا
في كل مرة يتأكد لدينا كمؤيدين لفخامة رئيس الجمهورية السيد : محمد ولد الشيخ الغزواني أنه أجدر بالمسؤولية ، وكل يوم بعد يوم يظهرلنا قدرته على تسيير شؤون البلاد السياسية والاقتصادية ولاجتماعية في توئدة وكياسة الفطن المطلع الخبير بخبايا وطنه ، رغم تشكيك المشككين وإرجاف المرجفين فقد بدأتم نهجكم السياسي بالإنفتاح على الجميع واحتواء ال
انتهى الجدل والنقاش الذي ثار طيلة الأشهر المنصرمة، وأصبح جميع أطياف المشهد السياسي أمام رؤية ومسار واضح ومحدد للمعالم، للانتخابات النيابية والبلدية القادمة، أي بمعنى آخر تحقق للجميع تحديد هدف وطني شامل، كلله التوافق السياسي، وهدف سياسي حزبي وهو التنافس في أجواء ديمقراطية وتحت سقف ضمانات مهمة، وبعون من الدولة.