إستخلف الله الإنسان في الأرض وإستعمره فيها لحكمة أزلية لازالت تتكشف بعض جوانبهامنذ النشأة الأولي التي تحمل الإنسان فيها الأمانة ومسؤولية الإصلاح حيث أبت السماوات والأرض أن يحملنها.
يستدعي النقاش المثار حول قانون حماية “الرموز الوطنية” المشاركة بآراء وملاحظات تساهم في الإجابة على الأسئلة الجادة التي تطرحها بعض أطراف النقاش، وتكشف عن المقاصد الرئيسية لهذا القانون…
بعض المتابعين والمعلقين على ما ننشره عبر هذه الوسائط، يسرفون في نقدنا، كلما جددنا التعبير عن الأمل الواعد الذي عقدناه، منذ أول يوم، على الرئيس غزواني، وطال ما تراءت لنا بشائره التي تؤكد إرادة وقدرة الرئيس محمد الشيخ الغزواني، على تحقيق شروط الانطلاقة الآمنة إلى معارج التنمية، وفي المقدمة منها تحقيق القطيعة الشاملة، مع تراث الانق
في البداية يمكن القول ان الكراهية خطاب ذو طاقة انفعالية سلبية تلغي مكانة العقل وقدرته على التحكم منطقيا في الاحداث التي تجري في البيئة القريبة او البعيدة، وهو خطاب رافض للآخر ويسقط كل السلبيات على المختلف ويدعي لنفسه كل الايجابيات وهو يدافع عن العنف الذي يمارسه ضد الآخر ويرفض كل محاولات الدفاع عن النفس من قبل الآخر.
عرضنا في مقالات سابقة لقضتي فساد هما شحنة الوقود الفاسد FIOUL التي تضررت منها شركات وطنية واجنبية عاملة في موريتانيا وقضية (سوماكاز) والصفقات المشبوهة التي اصبحت حديث الساعة...
من المعلوم عند كل مسلم أن حياته في الدنيا لا تساوي دقيقة واحدة من حياته في الآخرة لا مدة طول الحياة فيه أو حالة الإنسان فيهما إن كان مرحوما أو معذبا، كما أنه يدرك كما قدمنا أنه من المتفق عليه أن الإنسان لا رجوع له في الدنيا بعد موته لإصلاح ما أفسد، ولكنه في نفس الوقت يدرك أن الله بين له في كتابه وعلي لسان رسله ما يكون سبب رحمته
منح المشرع النيابة العامة في المادة 36 من قانون الإجراءات الجنائية صلاحية طلب إجراء التحقيق، مسنِدا تلك المهمة لقاضي التحقيق كما في المادة 43 من ق.إ.ج حيث نصت على أنه "يكلف قاضي ﺍﻟﺘﺤﻘﻴﻕ بإجرﺍﺀ ﺍﻟﺘﺤﻘﻴﻘﺎﺕ... بناء على طلب من وكيل الجمهورية.."